قاض يوبخ أبل لعرقلة مراقبة المعين من قبل المحكمة في حالة الكتب 2014

رفض قاض اتحادي الخميس طلب أبل لمزيد من الوقت للامتثال للحكم على الكتاب الإلكتروني تحديد الأسعار، في حين تعاقب الشركة لعدم تعاونها مع جهاز عينتهم المحكمة.

نفى قاضي المحكمة الجزئية الامريكية دنيس كوت طلب أبل لتأجيل تنفيذ أمر أن ينبع من الحكم في يوليو تموز أن أبل تواطأت بشكل غير قانوني مع ناشري الكتب لإصلاح الأسعار.

أعطت أبل فقط حتى يوم الاثنين لقبول الامتثال، لكنه قال انه يمكن الحصول على تمديد من محكمة الاستئناف إذا كان ملفات طلب من السبت.

وقال محام أبل، ثيودور بطرس سيتم تقديم طلب الاستئناف.

أجل 64 صفحة القاضي انتقد أبل لفشلها في العمل مع جهاز العرض الذي عينته المحكمة، المدعي العام السابق مايكل بروميتش، وقالت انها عينت له إلا بعد حققت ابل من الواضح أنه لن إصلاح ممارساته من تلقاء نفسها.

(انظر أيضا: أبل تعوق يبوك العمل لمكافحة الاحتكار، ويقول NY رصد )

"إنشاء المحكمة مجالا لأبل التنفس لإعادة النظر من جانب واحد وتحسين برنامج امتثاله، حتى بعد أبل قد فشلت في اغتنام الفرص التي أعطيت له في الصيف الماضي لإظهار أنه سيفعل ذلك دون فرض مراقبة" كوت كتب.

"ومع ذلك، فإن رصد له عمل مهم يجب القيام به، وحيث يشمل هذا العمل بشكل صحيح المقابلات من أعضاء مجلس الإدارة أو المديرين التنفيذيين، ثم يجب أن يسمح للمراقب لإجراء تلك المقابلات."

وقال القاضي لم أبل لاظهار انها سوف "أذى لا يمكن إصلاحه" عن طريق الامتثال لأمر المحكمة أو مع جهاز العرض.

وقالت انه منذ بدأ رصد العمل قبل ثلاثة أشهر، سمحت أبل فقط 13 ساعة من المقابلات، وأن سبعة من 11 شخصا تمت مقابلتهم كانت المحامين.

"، ومن شأن monitorship تكون ذات فائدة تذكر على الإطلاق إذا سمح جهاز فقط للحصول على والاستعراض ويتحدثون عن وثائق فحصها شركة" قال القاضي.

"أبل يستشهد بأي حال من الأحوال لعقد هذا جهاز لا يجوز أبدا إجراء مقابلات، وهناك العديد من الأمثلة على عكس ذلك."

صانع مقرها في كاليفورنيا الشمالية من لاب توب ، أي بود، فون أجهزة الكمبيوتر وماكنتوش وقد كان على علاقة متوترة مع بروميتش منذ تعيينه أ.

احتج الشركة نية بروميتش على السؤال الرئيس التنفيذي تيم كوك ، مصمم الرصاص جوني إيف، عضو مجلس آل غور وكبار المسؤولين التنفيذيين الآخرين الذين لا يشاركون في العمليات اليومية ليوم.

اعترض التفاح أيضا إلى الأجر بالساعة 1100 $ لنفسه ومعدل 1،025 $ لفريقه الدعم القانوني.

وقال القاضي كوت أبل يجب أن تثير أي اعتراضات مع بروميتش نفسه أو وزارة العدل، وإذا لم يتمكنوا من حل هذه المسألة، من خلال تقديم التماس إلى المحكمة.

واضاف ان "تدهور العلاقة بين أبل والشاشة أمر مؤسف ومخيب للآمال"، قالت.

(انظر أيضا: أبل تسعى إزالة رصد عين في حالة الكتب )

"نأمل، أن العلاقة يمكن" إعادة تعيين "ووضعها على مسار الإنتاجية، لكنه بقوة في المصلحة العامة لجهاز العرض لتبقى في مكانها."

ركزت المحاكمة على فترة ستة أسابيع في أواخر عام 2009 وأوائل عام 2010 وخلالها أبل قد أبرمت عقودا مع الناشرين قبل إطلاق آي باد وفعالية إعادة تشكيل سوق للكتب الإلكترونية مع نظام التسعير الجديد.